كورونا في الولايات المتحدة.. 732197 إصابة و38664 وفاة
l 19 أبريل 2020 - 05:30 بتوقيت أبوظبي
وكالات - أبوظبي
سجلت الولايات المتحدة عشرات الآلاف من الإصابات الجديدة وما يزيد على 1800 وفاة بفيروس كورونا المستجد، وفق أرقام رسمية أعلنت، السبت.
وقالت جامعة "جونز هوبكنز"، إن الولايات المتحدة سجلت 1891 وفاة خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة، ليرتفع بذلك عدد الوفيات الإجمالي في البلاد إلى 38664.
وأشارت الجامعة التي تتخذ بالتيمور مقرا، إلى أن إجمالي الإصابات بالفيروس في البلاد، بلغ 732197 منذ بداية تفشي الوباء.
وتزيد هذه الأرقام عما أعلنته المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، التي قالت إن عدد حالات الإصابة بالفيروس في الولايات المتحدة وصل إلى 690714، بزيادة 29002 عن البيانات السابقة.
وأضافت المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، أن عدد الوفيات ارتفع بواقع 2394، ليصل إجمالي الوفيات إلى 35443.
وأوضحت أن بياناتها بخصوص حالات مرض "كوفيد 19" الناجم عن الإصابة بفيروس كورونا، تشمل الإحصاء حتى الساعة الرابعة مساء بتوقيت شرق الولايات المتحدة الموافق 17 أبريل، مقارنة بإحصائها الذي أوردته في اليوم السابق.
ولا تعكس أرقام المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها بالضرورة، الحالات التي تسجلها كل ولاية على حدة.
باريس تكشف ملامح مرحلة "ما بعد العزل"
l 19 أبريل 2020 - 02:51 بتوقيت أبوظبي
وكالات - أبوظبيسيكون بإمكان ركاب الحافلات ومترو الأنفاق في باريس، تعقيم أيديهم قبل بدء رحلاتهم، حيث سيتم تزويد المحطات بالعاصمة الفرنسية بأجهزة للتعقيم، حسبما قالت رئيسة البلدية.
ومن المرجح أن يتم إلزام الركاب بوضع كمامات في وسائل النقل العام، فور رفع إجراءات العزل العام.
ومن المقرر أن تبدأ فرنسا في إنهاء العزل العام في 11 مايو، مع توقع استئناف الدراسة في المدارس بعد ذلك، لكن الحكومة لم توضح بعد الموعد الذي من المرجح أن تستأنف فيه قطاعات أعمال مثل المقاهي ودور السينما نشاطها، وإلى أي مدى سيسمح للناس بالتنقل.
وقالت رئيسة بلدية باريس آن هيدالغو في مقابلة مع صحيفة "لو جورنال دو ديمانش"، إنه "سيتم توفير سائل معقم لليدين بشكل واسع"، مع محاولة العاصمة الفرنسية احتواء انتشار فيروس كورونا.
وأضافت أن ذلك سيتضمن توفير أجهزة تعقيم مجانية في حمامات السباحة والملاعب الرياضية ودور رعاية المسنين، وكذلك في الشوارع ومحطات الحافلات.
وعندما سئلت عما إذا كانت السلطات في منطقة باريس الكبرى ستجبر الناس على وضع كمامات في مترو الأنفاق وفي قطارات الضواحي، أشارت هيدالغو إلى مناقشات تجرى بشأن ذلك.
وواجهت الحكومة الفرنسية انتقادات بسبب نقص الكمامات وأجهزةالاختبار، وقال الرئيس إيمانويل ماكرون إنه بحلول 11 مايو سيكون بوسع البلد إجراء اختبار لأي شخص تظهر عليه أعراض "كوفيد 19"، وتوزع كمامات على الناس.
وقالت هيدالغو إنه قد يتم إغلاق بعض شوارع باريس أمام السيارات خلال الفترة التي تعقب رفع العزل العام مباشرة، وقد يتم تحويلها إلى شوارع سريعة للدراجات في محاولة للحفاظ على خفض التلوث وعدم تفاقم تفشي الفيروس بشكل أكبر.
وفرضت إجراءات العزل العام على فرنسا في 17 مارس، وتم تشديد بعض الإجراءات تدريجيا في العاصمة، وحظرت السلطات على سكان باريس ممارسة الأنشطة الرياضية خارج بيوتهم مثل الركض، بين العاشرة صباحا والسابعة مساء بالتوقيت المحلي.
سياحة ما بعد الوباء.. هل سيتحرك المسافرون بـ"شهادات كورونا"؟
l 19 أبريل 2020 - 02:28 بتوقيت أبوظبي
ترجمات - أبوظبيوفقا لآراء الباحثين والخبراء، فإن حياة سكان العالم أجمع بعد انتهاء أزمة فيروس كورونا المستجد لن تكون مشابهة لحياتهم قبلها، والمؤشرات على ذلك كثيرة.
آخر "التقاليع" المنتشرة بهذا الخصوص خرج من إسبانيا، حيث أشارت صحيفة "يورو ويكلي نيوز" إلى خطط مدريد لعدم السماح بالسياح بدخول البلد من دون شهادة تؤكد خلوهم من فيروس كورونا.
ونقلت أكبر صحيفة إسبانية ناطقة باللغة الإنجليزية عن جمعية مدريد لملاك الفنادق، قولها إن الخطوة تسعى إلى استعادة ثقة الملايين حول العالم في سلامة قطاع السياحة في إسبانيا.
وأشار المصدر إلى أن الشهادة ستكون أيضا شرطا للعمل داخل فنادق إسبانيا، من أجل طمأنة النزلاء على صحتهم خلال فترة الإقامة.
ويستلزم إصدار الشهادة الخضوع لاختبار "كوفيد 19" قبل السفر، لضمان خلو السائح من الفيروس القاتل.
والإجراء الاحترازي المقترح في إسبانيا، تم تطبيقه بالفعل على نطاق ضيق في بعض البلدان قبل إغلاق الحدود، لكن لم تكشف أي دولة بعد عن خططها لإعادة اللجوء إليه بعد انتهاء أزمة الوباء عالميا.
وإسبانيا واحدة من أكثر دول العالم تضررا من وباء كورونا، كما أن اقتصادها تعرض لهزة شديدة بسبب توقف حركة الطيران وبالتالي السياحة حول العالم من جراء المرض.
وبأكثر من 20 ألف وفاة بين نحو 192 ألف إصابة حتى السبت، تأتي إسبانيا في المركز الثالث عالميا من حيث عدد ضحايا فيروس كورونا، بعد الولايات المتحدة وإيطاليا.
والسبت مددت مدريد الإغلاق لأسبوعين إضافيين حتى التاسع من مايو، حسبما أعلن رئيس الوزراء بيدرو سانشيز.
وأشار سانشيز في الوقت نفسه إلى أن العزل المشدد سيخفف للسماح للأطفال بالخروج بشكل "محدود" اعتبارا من 27 أبريل، في حين لم يكن ذلك مسموحا به منذ بدء العزل العام في 14 مارس.
وقال: "قمنا باقصى ما يمكن بفضل المسؤولية والانضباط الاجتماعيين. تركنا خلفنا اللحظات الأقسى"، لكن "هذه النجاحات لا تزال غير كافية وخصوصا هشة"، داعيا إلى عدم "تعريض كل شيء للخطر عبر قرارات متسرعة".
وأكد أن استئناف الأنشطة سيكون بحسب تطور الوباء، على أن يكون "حذرا وتدريجيا".
ترامب يثير الشكوك مجددا: الصين لا بد أن تواجه "عواقب كورونا"
l 19 أبريل 2020 - 01:32 بتوقيت أبوظبي
وكالات - أبوظبيأعاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إثارة التكهنات بشأن تورط الصين في نشر فيروس كورونا المستجد، الذي يثير ذعر العالم على مدار الأشهر الماضية.
وقال ترامب، السبت، خلال لقاء يومي مع الصحفيين، إنه "لا بد أن تواجه الصين عواقب إذا كانت مسؤولة عن عمد" عن جائحة فيروس كورونا.
ولم يتحدث الرئيس الأميركي عن نوعية هذه العواقب، لكنه أضاف: " لو كان خطأ فالخطأ خطأ. لكن إذا كانوا مسؤولين عن عمد فأعني هنا أنه لا بد أن تكون هناك عواقب".
وقال ترامب إن العلاقة مع الصين "كانت طيبة إلى أن فعلوا ذلك"، موضحا أن "السؤال الذي يتعلق بالصين هو ما إذا كان ذلك خطأ خرج عن نطاق السيطرة أم أنها فعلت ذلك عن عمد".
كما واصل ترامب التشكيك في حصيلة الوفيات من فيروس كورونا بالصين، لدرجة أنه قال إن الوفيات في الصين من جراء الوباء "أكثر بكثير" من الولايات المتحدة.
وسبق أن انتقد ترامب ومساعدون كبار له الصين بحدة، لافتقارها للشفافية بعد تفشي فيروس كورونا في مدينة ووهان وسط البلاد.
خاصتركيا.. كيف فاقمت أخطاء الحكومة أزمة كورونا؟
l 19 أبريل 2020 - 01:05 بتوقيت أبوظبي
إرسال تعليق